(تفسير سورة آل عمران لعبد الرحمن حقّي ومحمد نبيل المنور (دراسة عن مناهج التفسير واتجاهاته
Daftar Isi:
- نشأة تأليف كتاب التفسير في وطننا إندونيسيا كانت عظيمة، وجدنا أن بعض العلماء لايزال يختص كتابة التفسير باللغة العربية. بجانب تفسير مراح لبيد الذي قد ألفه الشيخ محمد نووى البنتاني باللغة العربية، مازلنا أن نجد كتاب التفسير في شكل تفسير مماثل. وأما أيضا كتاب التفسير باللغة الإندونسية بينه وفيه تفسير زنجبيل في سورة آل عمران من مقال عبد الرحمن حقّي و محمّد نبيل المنور، تفسير زنجبيل هو تفسير سورة آل عمران في اول المجلد. كان محمد نبيل المنور رئيسا لأقارب نوسانتارا الذي يكرس نفسه في الوقت نفسه لكتابة التعليقات التي نوقشت في التلاوة ونشرها في نشرة تنشر كل أسبوع. والنوع هذا البحث العلمي يعنى "الدراسة المكتبية" (Library Research). لتحصيل البيانات المحتاجة، تقوم الكاتبة بطريقة معالجة البيانات المكتبية يعنى جمع البيانات ودراستها من الكتب التي تتعلق بهذا البحث التي وجدت في المكتبة. لتسهيل بحثها تسلك الكاتبة الخطوات الآتية: فالكاتبة تجمع البيانات يعني العملية المكتبية التى أشكال الكتب المقالات التى تتعلق بهذا البحث. ومطالعة الكتب أي دراسة الكتب ومراجعتها والترجمة من اللغة الأجنبية والإندونسية إلى اللغة العربية. وبعد اجراء الخطوات حصلت الباحثة على النتائج كما تلي هذا البحث أنه سلك عبد الرحمن حقي ومحمد نبيل المنور يمكن القول بأنه كان منهجا اجماليا في تفسيرهما. لأنهما فسرا الآيات حسب ترتيبها في المصحف، وتفسير يقوم على الإجمال والإيجاز والاختصار، أن يذكر أسباب النزول ومعاني المفردات، بل عبد الرحمن حقي ومحمد نبيل المنور يذكرهما في بعض الاحيان. ولو عبد الرحمن حقي ومحمد نبيل المنور فسرا سورة الواحدة يعني سورة آل عمران وهذا يمكن أن يدخل بنوع التفسير الموضوعي من النوع الثاني. ترى الباحثة هذا لا يذكر تفسير منهج الموضوعي، اذ ترى ترتيب البحث تفسيرا اكثر من تفسير منهج الاجمالي. ولذلك اتجاه تفسيره اتجاها اجتماعيا لان بين مرتبط بالحياة الاجتماعية وتنمية المعرفة التي تطورت في العصر الحديث.