المغزى في القصة القضيرة لكل شخص شجرة واحدة لدوي لستاري من خلال نظرية الأدب الاجتماعي
Main Authors: | Munaim, Munaim, Basid, Abdul |
---|---|
Format: | BookSection PeerReviewed Book |
Bahasa: | ar |
Terbitan: |
Universitas Negeri Malang
, 2017
|
Subjects: | |
Online Access: |
http://repository.uin-malang.ac.id/2237/2/2237.pdf http://repository.uin-malang.ac.id/2237/ |
Daftar Isi:
- هذا البحث يهدف ليبيّن أنواع المغزى فى قصّة القصيرة "لكلّ شخص شجرة واحدة" التي قد ألّفها ديوي لستري، مع تأثيرها للمجموعة. هذه القصة رائعة جدا للبحث، لأنها هذه القصة تتضمّن المغزى الذي ينفع لحياة اليومية إذا نُطبّقه. هذه القصة تصوّر عن الشّأن المُدُن في إندونيسيا عآمة، ومدينة باندونج خآصة التي تصيّر بشديد لكي تكون عاصمة، بنجرات أشجارها. وحقيقة وجود الأشجار لتجميل المدينة. إن نوع هذا البحث هو البحث الكيفي الوصفي لأن هذا البحث يركّز إلى معرفة أنواع المغزى وأسباب وجود أنواع المغزى وأثارها تجاه المجموعة. ومصادر البيانات الأساسية هي نصّ قصة قصيرة "لكل شخص شجرة واحدة"، ومصادر البيانات الثانوية هي الكتب تتعلّق بهذا البحث. وأما الطريقة المستخدمة لجمع البيانات فهي بطريقة القراءة والكتابة. وأما طريقة تحليل البيانات المستخدمة هي نموذج ميلس وهوبرمان الذي يحتوي من أربعة طرائق، وهي جمع البيانات، تصنيف البيانات، وعرض البيانات، والإستنتاج. إن نتيجة هذا البحث هي: (1) وجود المغزى هو المغزى يتعلق بنفسه، كمثل همّة، أمنية، وعقيدة. والمغزى يتعلق بالتعامل بين الناس وبيئته، كمثل علاقة بين العائلة، والدين بولده، أُمرآء بمجتمعه، وحبّ الوطن، (2) وأسباب وجود المغزى في قصة القصيرة "لكل شخص شجرة واحدة" بسبب الأقل إنعاش المجموعة لهامّ الشجرة في حياة اليومية،(3) اثآر وجود جميع المغزى أن ينمي مُحبَّب البيئة، من كل وسط المجموعة. وأن ينمي التكافُل لحفظ الأشجار لكي يستفيدون منه. وثان، أن يؤثر إنعاش المجموعة لزرْع الشجرة ولو واحدة، لكي يكون أكسيجين سدّ حاجة.