تحليل المقارنة بين فكرة الزرنجي وهاشم أشعري عن أداب طلب العلم
Main Author: | NIkmah Al Hidayah, NIM. 1423301018 |
---|---|
Format: | Thesis NonPeerReviewed Book |
Bahasa: | ar |
Terbitan: |
, 2018
|
Subjects: | |
Online Access: |
http://repository.iainpurwokerto.ac.id/3842/1/nikmah%20halaman%20depan%2Cbab%205%20sampai%20akhir.pdf http://repository.iainpurwokerto.ac.id/3842/2/full%20skripsi%20nikmah.pdf http://repository.iainpurwokerto.ac.id/3842/ |
Daftar Isi:
- فلما رأيت كثيرا من الطلاب العلم فى زماننا يجدون إلى العلم ولا يصلون أومن منافعه وثمراته, وهي العمل به و النشر, يحرمون, لما أتهم أخطأوا طرائقه وتركوا شرائطه, وكل من أخطأ الطريق ضل ولاينال المقصود, قل أو جل. الأداب مهمة في لطلاب خصوصا في المعاهد لأنّ الأداب قريب بالإيمان. و كان خير الأداب وسوئه إحدى الشرائط التمام اللإيمان الإنسان. وتمام الإيمان الإنسان سيصدقصدقا عن وحدنية الله, وقال بعضهم التوحيد يوجب الإيمان, فمن لا إيمان له لاتوحيدله, والإيمان يوجب الشريعة, فمن لاشريعة له لا إيمان له ولاتوحيد له, والشريعة توجب الأدابَ, فمن الأدابَ له لاشريعة له ولاإيمان له ولا توحيد. أن صياغة المسألة في هذا البحث هي كيف تحليل المقارنة بين فكرة الزرنجي وهاشم أشعري عن أداب طلب العلم؟" وأما أغرضه هو للوصف والتحليل عن أداب طلب العلم بين فكرة الزرنجى وهاشم أشعري. في هذا البحث هو المكتبي ونوع البحث هو الكيفي, ثم تستخدم الباحثة طرقين في جمع البيانات هما طريقة الوثاقية و طريقة المقارنة, و تستخدم من كتابين هما كتاب تعليم المتعلم وأداب العالم والمتعلم يبحثان عن الأداب طلب العلم عن تعظيم الأستاذ و العلم. والنتائج من هذا البحث هي الفكرتين عن طريق تعظيم الأستاذ هو مناسبة يعني رضالله. و عن تعظيم الكتاب مناسبة عن أداب أن لا يأخذ الكتاب إلا بطهارة. عندما يبحث عن أداب طلب العلم الى الأستاذ و الكتاب, ليس الإختلاف بينهما إلا قليلا. فكرة الزرنجي و اختلف هاشم أشعري في العامية و المجملية.