رواية "بداية ونهاية" لنجيب محفوظ (دراسة نفسية عند سكموند فرويد)
Main Author: | MAEMUNAH, SITI |
---|---|
Format: | Bachelors NonPeerReviewed Book |
Bahasa: | ind |
Terbitan: |
, 2017
|
Subjects: | |
Online Access: |
http://repository.uinbanten.ac.id/530/1/cover%20skripsi%20oke.pdf http://repository.uinbanten.ac.id/530/2/LAMPIRAN%20DEPAN.pdf http://repository.uinbanten.ac.id/530/3/BAB%20I.pdf http://repository.uinbanten.ac.id/530/4/BAB%20II.pdf http://repository.uinbanten.ac.id/530/5/BAB%20III.pdf http://repository.uinbanten.ac.id/530/6/BAB%20V.pdf http://repository.uinbanten.ac.id/530/7/daftar%20pustaka%20skripsi.pdf http://repository.uinbanten.ac.id/530/ |
Daftar Isi:
- سيتي ميمونة، رقم التسجيل: 133600217 رواية "بداية ونهاية" لنجيب محفوظ بدراسة النفسية عند سكموند فرويد. هذه الرواية تحت الموضوع "بداية ونهاية" لنجيب محفوظ. وتبحثها الباحثة فى هذ البحث بالنظرية النفسية الأدبية لأن فيها من أحوال النفسية فيها، شعور الواس، المطمح، الحياء، الحزن، الصراع وشعور الحب لم تصل وغير ذلك. ستبحث الباحثة عن احدى الروايات المكتوبة للأديب المشهور هو نجيب محفوظ "بداية ونهاية " وفيها قصص وصورة الحياة في عائلة مصر عام۱۹۳۰. حينئذ دولة الإنجليزية تسلّط مصر وأحوالها ظهرت المشكلات حتى مجتمع مصر سيتقبلون تلك المسائل من اجل الأساسية والإقتصادية. لكن الإجتماعية والإقتصادية تتكوان المشكلة الأولى. والشخصيات في هذه الرواية هي : حسن ونفسية وحسين وحسنين. وأمّا الأسئلة من هذا البحث فهي :كيف أركان النفس لسكموند فرويد فى رواية "بداية ونهاية" وكيف أحوال تحليل النفس للشخصيات في رواية ”بداية ونهاية". والأغراض منه هي لمعرفة أحوال أركان النفس عند سكموند فرويد فى رواية "بداية ونهاية" ومعرفة أحوال تحليل النفس عند سكموند فرويد للشخصيات في رواية "بداية ونهاية". استخدمت الباحثة المنهج النوعي في هذه الدراسة التي تكشف عن المعلومات الخفية، حتى تلك المعلومات كميلة. والنتيجة من دراسة هذا البحث في هذه الرواية هي: وجدت في أركان النفسي عند سكموند فرويد :الأول الأنا الدينا فى "حسنين ونفسية". ولحسنين حماسة عالية على مهنته. ونفسية تريد النكاح وتملئ احتياج جنسيها. والثاني الأنا الوسطى فى "حسين". وحسين كحاكم يتداول كل شيئ بحسن. والثالث الأنا الأعلى فى "حسن". وهو حياته ظلام لكن هو مسؤول على أسرته للمحبة إليهم. وفى تحليل النفس عند سكموند فرويد : إن الوعى هو "حسنين" عند يرغب في لقاء مع حبيبته وهي بهية. إن لا الوعى "نفسية" عند ناقمة. تظهر النقمة عند نفيسة لها حبيب خانها واسمه صلمن. ولذلك، فالنظرية النفسية لسكموند فرويد، أسهلت فى عملية تحليل الرواية لأن فيها كثير الأشخاص بخليقات العرض شخصياتهم المختلفة والتقديمة القصة بالواقع.