شعر "وداع الدنيا والتأهب للآخرة “ الإمام الشافعي (دراسة تأويليه لبول ريكور)
Daftar Isi:
- الإمام الشافعي، المعروف بخبي الفقه ،بأعماله الأدبية ف مجموعة الديوان.كتاب ديوان الإمام الشافعي هو كتاب يشرح الشعر ف الأخلاق والنصائح ويعكس حالة المجتمع ف ذلك الوقت ويعكس ذاته الإمام الشافعي . إحدى قصائده بعنوان وداع الدنيا والتأىّب للآخرة تصف القصيدة البشر الذين يتمنون نعمة الله ولكنه م يخافون عذابه.كلاهما مثل جناحين لشخص ما للتنقل ف حياة هذا العالم بحيث يجب الموازنة بين الدنيا والآخرة. ف هذا البحث تستخدم الباحثة أسلوبً نوعيًا مع تنسيق تصميم تحليلي وصفي ،من خلال وصف موضوع البحث بناءا على الحقائق الموجودة .بناء اعلى خل أفية البحث اعلاه فإن صيغ المشكلة ف هذا البحث هي: 1.ماهي الرموز في الشعر "وداع الدنيا والتأهب للآخرة" للإمام الشافعي ؟ . 2 كيف يكون التأويل من الشعر "وداع الدنيا والتأهب للآخرة" للإمام الشافعي؟ . 3 كيف التفسيرات الفلسفية من الشعر "وداع الدنيا والتأهب للآخرة" للإمام الشافعي ؟ أغراض البحث أمّا أغراض البحث فهي : . 1 معرفة وفهم الخطية الرموز الموجود في الشعر "وداع الدنيا والتأهب للآخرة" . 2 فهم والبحث عن التأويلات الواردة في الشعر "وداع الدنيا والتأهب للآخرة" . 3 فهم المعنى الفلسفي الوارد في الشيخ "وداع الدنيا والتأهب للآخرة". بناء على البحث الذي تم إجراؤه ، يمكن استنتاج ذلك: . 1 المعن الرمزي الوارد ف هذه القصيدة هو أن العالم يرمز إليه بجعله حقلا نزرع فيه العديد من الأعمال الصالحة لحصدها لاحقًا ف الآخرة . 2 .المعن التأويلي الوارد ف هذه القصيدة هو فراق العالم ،مما يعن أن الشخص الذي سيترك الأعمال الصالحة خلال حياته يبذل قصارى جهده لملء هذه الأوقات الثمينة بلأعمال الصالحة . 3. المعن الفلسفي ف هذه القصيدة أمل التقوى ينتج عنه حياة طيبة ف الدنيا والآخرة (حياة طيبة ) .