الخشوع في الصلاة: دراسة نقدية لتفسير محاسن التأويل للشيخ جمال الدين القاسمي رسالة مقدمة لنيل الدرجة الأولى في علم أصول الدين والإنسانية قسم علم القرآن وعلومه
Main Author: | Ningsih, Isna Rohma |
---|---|
Format: | Thesis NonPeerReviewed Book |
Bahasa: | ind |
Terbitan: |
, 2022
|
Subjects: | |
Online Access: |
https://eprints.walisongo.ac.id/id/eprint/19602/1/1804026032_Isna%20Rohma%20Ningsih_Full%20Skripsi%20-%20Isna%20Rohma%20Ningsih.pdf https://eprints.walisongo.ac.id/id/eprint/19602/ |
Daftar Isi:
- يعتقد الكثير من المسلمين أن مشكلة الصلاة هي أمر غير مهم بل قد انتهت الصلاحية البحث عنها ولكنهم في الواقع يؤدون الصلاة فقط لإسقاط الفرائض ولم يتمكنوا من إقامة الصلاة. إنّ كلمة "إقامة الصلاة" فى الماضى عبدها معنى أداء الصلاة وشروطها وأركانها وأبعادها وهيئاتها وبالخشوع الصادر من تدبر معاني القراءات في الصلاة ومقاصدها وماهيتها. يفسر القاسمي أن الخشوع هو يتذللون المصلي بخوف وسكون للجوارح لاستلاء الخشية والهيبة على قلوبه ولا يذكر القاسمي على حكم الخشوع عند الصلاة كما ذكر الرازي عن حكم الخشوع عند الصلاة في تفسيره. كان القاسمي يريد أن ينشأ كتاب التفسير الذي ببيّن محتويات القرآن إلى المجتمع ويستخدم التفسير وفقاً على العلوم قد تعلّمه. لون التفسير محمد عبده المطابق بالعقليّ أيضاً قد تأثّر رأي التفسير القاسمى لأنه طالما يتفاعل بشيخه. يظهر تأثير عبده في الطريقة التي يشرح بها القاسمي معنى الآية باستخدام لغة بسيطة وعملية مثل أسلوب عبده في التفسير. الأهداء هذا البحث هو أن يعرف كيف بنية المنهج في التفسير عند القاسمي وما تصوّر الخشوع في الصلاة وما تفسير الخشوع في الصلاة عند القاسمي في تفسير محاسن التأويل. إنّ الباحثة تستخدم مقاربات البحث النوعي في هذا البحث وأما نوع البحث العلمي الذي يستخدمه الباحثة اعتماداً على الغرض من كتابة البحث هو البحوث الوصفية. إنّ الطريقة المستخدمة في هذا البحث هي الدراسة المكتبية(Library Research) وكانت طريقة تحليل البيانات المستخدمة في هذا البحث هي المنهج الوصفي التحليلي. أظهرت النتائج أن القاسمي لم يفسر آيات عن الخشوع في الصلاة بناءً على خطوات تفسير الآيات المستخدمة في تفسيره، فمثلاً لم يلون القاسمي تفسير آيات عن الخشوع في الصلاة بتفسير علمي لأن الآيات المستخدمة في المناقشة لا تظهر الآيات المتعلقة بالعلوم الطبيعية