تطبيق بيئة اللغوية العربية في مهارة الكلام لدى الطالباتبمعهد الإسلامي سدمية، غويانجان، بانجسري، جفارى

Main Author: Syahriyani, Laela Alfi
Format: Thesis NonPeerReviewed Book
Bahasa: ar
Terbitan: , 2022
Subjects:
Online Access: https://eprints.walisongo.ac.id/id/eprint/18293/1/Skripsi_1803026072_Laela_Alfi_Syahriyani.pdf
https://eprints.walisongo.ac.id/id/eprint/18293/
Daftar Isi:
  • من بين المهارات العربية، تعد مهارة الكلام إحدى المهارات اللغوية التي تجب تحقيقها في تدريس اللغات الحديثة ، من اللغة العربية. مهارة الكلام هي مهارة تتطلب ممارسة مستمرة ، ليس فقط ممارسة النطق ، ولكن يتم تدريب الطلاب أيضًا على كيفية وصف أفكارهم والتعبير عنها شفهيًا. تركز الباحثة في هذا البحث على جانب من مهارة الكلام من خلال بيئة اللغوية العربية. تهدف مهارة الكلام إلى جعل الطلاب قادرين على التواصل باللغة العربية بشكل جيد وصحيح. هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تدعم الشخص في مهارة الكلام ، منهم وهي البيئة الداعمة. العوامل البيئية مؤثرة للغاية في المهارات اللغوية ، سواء في البيئات الرسمية وغير الرسمية. سيؤدي الجمع بين المزج بين التعلم في الفصل وخارجه إلى تسريع إنشاء بيئة اللغوية العربية. وفي هذا الصدد يمكن القول أن البيئة اللغوية العربية عامل رئيسي في اكتساب اللغة. هدف هذا البحث هو لمعرفة تطبيق بيئة اللغوية العربية في مهارة الكلام لدى الطالبات بمعهد الإسلامي سدمية، غويانجان، بانجسري، جفارى. ونوع البحث المستخدم في هذا البحث هو البحث الوصفي بالمقاربة النوعية. وأما طريقة جمع البيانات فهي الملاحظة والمقابلة والتوثيق. وطريقة تحليل البيانات المستخدم يشمل على تخفيض البيانات وعرض البيانات وتحقيق البيانات. ونتائج هذا البحث هي : 1) عملية تطبيق بيئة اللغوية العربية لدى الطالبات في معهد الإسلامي سدمية غويانجان، بانجسري، جفارى من خلال أنشطة بيئة اللغوية العربية وهي المحادثة، إلقاء المفردات، وتعلم الكتاب السلفي. في تطبيق بيئة اللغوية العربية موجود عماد في تطبيق بيئة اللغوية العربية والنظام في تطبيق بيئة اللغوية العربية والتقويم بيئة اللغوية العربية في الأسبوع وفي الشهر. 2) العوامل الدافعة في تطبيق بيئة اللغوية العربية لدى الطالبات فهي رغبة الطالبات في ممارسة المحادثة اليةمية باللغة العربية ويتمتعون بها. كل الطالبات التي ترغب في الكلام فلا تحتاج الى أمر الاخرين للكلام لان الكلام نشاط مرغوب أما العوامل الحارجية هي مشرف اللغة وسائلة التعليمية و التسهيلات العامة. باالضافة إلى العوامل الدافعة هناك العوامل العائقة في تطبيق بيئة اللغوية العربية منها العوامل الداخلية فهي قلة ثقة على النفس الطالبات وقلة الإرادة لزيادة المفردات والطالبات أقل نشاطا في الكلام باللغة العربية مع الآخرين وبعض المواقف والظروف التي تمر بها الطالبات أحيانًا تجعل الروح والمزاج سيئًا ، مما تؤثر على طبيعة الروحهن أما العوامل الحارجية هي بعض محركي اللغة لا يستخدمون اللغة العربية عند المحادثة مع أصدقائهم و تآمر بعض الطالبات على الاحتفاظ سرًا بأصدقائهم التين انتهكهن اللغة.